Osiris Silvio
Member
- Joined
- Jan 6, 2021
- Messages
- 319
ما هي الهالة ولماذا يجب تنظيفها؟
by Osiris Silvio Path
الهالة هي حقلٌ كهرومغنطيسي من الطاقة التي تحيط بالإنسان وكل شيء حي وغير حي. لكل فردٍ هالةٍ فريدةٍ مثل بصمات الأصابع.
تنظيف الهالة بإستمرار يحميك من التقاط العديد من الأمراض إذ يقوي المناعة وإذ معظم الأمراض تنتج عن الطاقة السلبية التي تلتصق بالهالة، فحين تنظف هالتك يمكنك ان تتخلص من المرض قبل تجله. تنظيف وتعزيز الهالة يقوي الروح فتلعب دور الضرع الروحاني الذي يحميك من الطاقة السلبية، من السحر الأسود والشعوذة، ومن النية السيئة تجاهك. الهالة النظيفة والوطيدة تجعل شخصيتك مرغوبة وكاريزمية، فتربح اعجاب الغير ويصبح من السهل ان تفوز بمعروف او خدمة.
حين تكون الهالة نظيفة ومضيئة، يشعرُ المرءُ بالراحة والصحة والقوة والتناغم. تكون هالتك بصحةٍ جيدة حين يمكنك ان تتخايلها محاوطةً اياك بنورٍ مشع. الصحة والقوة الحقيقية تنبعث من التناغم بين النفس، العقل، والجسد؛ إمّا الضعف فهو نتيجة تنافر وفَقد التوازن بين هذه الثلاثة.
مثلما الجسد يحتاج دوماً الى التنظيف من الأوساخ، كذلك الهالة تحتاج ان تتطهر من كل الجزيئات التي تلتصق بها بسبب احتكاكنا بأشخاصٍ عدة والأفكار التي تواردنا وتؤثر على مشاعرنا، ملهمةً إيانا إما بالخوف أو بالغضب أو بالبغض...، والطاقة البيئية حيث المرء يعيش.
كيفية تنظيف الهالة:
١ - الاسترخاء
أغمض عينيك. أرخي عضلات وجهك بدءاً من عيناكَ، ثم فمك، وخديك، وأخيراً الحنكان. يمكنك ان تفتح فمك وتغلقه عدة مرّات برفقٍ لإزالة أي توتر في هذه المنطقة. الآن أرخي عنقك؛ يمكنك ان تفركه بلطفٍ؛ فإن العنق هو ملتقى المشاعر، كل الحزن والفرح والقهر تتجمع في عنقك وقلبك. دع كلّ المشاعر السلبية تخرج من جسدك. نعم، تخلى عن الشدة والتوتر، فإنك لست بحاجة إليهما. على الأقل تخلى عن الضعف والطاقة السلبية لبعض الدقائق خلال هذا التمرين؛ على الأرجح ان تكتشف انك لا تحتاج اليهما...
يمكنك ايضاَ ان تنفض يداك بقوةٍ، نافياً الطاقة السلبية منهما.
راقب عقلك وأفكارك من غير نقدٍ. ما يشغلهما؟ أفرغ عقلك وأحضرهُ الى هذه اللحظة وهذا المكان حيث تتواجد، فكل ما يتعلق بالماضي، حتى اللحظة التي مرت للتوِ، لا يوجد إلا في الذاكرة ولذلك لا قوة لديه عليك فلا يجب ان يؤثر عليك أو يحتل عقلك. القوة الوحيدة التي نمتلكها هي الحاضر، هذه اللحظة ولا غير. من غير هذه اللحظة، لا توجد السعادة ولا القوة: القوة الحقيقية تبدأ بالسيطرة على النفس والذات، على المشاعر الذاتية، على قلبك وعقلك. القوة تبدأ في الإرادة.
استمع الى دقات قلبك فاتصل مع جسدك. غالباً ما نكون منغمسين، او حتى غارقين، في مستنقع الماضي او كهوف الغد المجهولة فننفصل تماماً عن جسدنا ومحيطنا والحاضر فنخسر الشعور بأجسادنا. الرجوع الى الجسد وافراغ العقل من تكاثر الأفكار يساعدنا ان نشعر أفضل ونتخلص من القلق والغضب...
قم بالتركيز على تنفسك، شهيق ثم زفير. أدخل الراحة او أي شيء ترغب بتحقيقه واخرج الحزن، اليأس وكل ما يزعجك وتريد التخلص منه. دع النفس يدخل الى عمق قلبك ورئتيك ودع الإسترخاء يصل الى أصابع قدميك. استمع الى الأصوات من حولك من غير احكامٍ (دعها تكون وراقبها) مما يساعدك على الرجوع الى الآن ومحيطك وعلى والإدراك بجسدك الداخلي. هذا التمرين الاستهلالي يشبه الخروج من حوض ماءٍ او من نفقٍ معتم حيث صداة الأصوات تشكل تشويه وفوضى وارتباك في الأفكار و"الوعي". الوعي هو من أهم القوات البشرية؛ من غير الوعي ليس لدينا الوجود.
يمكن القيام بهذا التمرين في أي وقت للاسترخاء ويمكنه ان يكون تمرين كامل لوحده يستغرق ١دقيقة او اكثر حسب ارادتك.
٢. إنارة الهالة:
استمع الى دقات قلبك مجدداً، فتزيد وعيك واحساسك بجسدك. الآن انقل هذا الوعي من قلبك الى الهالة التي تحيط بك مثلما النور يحاوط اشعاع القمر.
تخيّل/ي الهالة مثل نور الشمس، أي بيضاء وذهبية.
في التأمل والسحر (السحر هو قوة النفس والعقل ولا يجب ان نخشى قوانا، تذكر ان النخبة الحاكمة يمارسون السحر على الشعب بعدما حرقوا معظم الساحرات وكتبهن في محاكم التفتيش الكاثوليكية اليهودية)، لكل لونٍ معنى ودورٍ. نور الشمس الذهبي الأبيض هو من أكثر الألوان فعالية وقوة في تنظيف وحماية النفس. حاول قدر استطاعتك ان تتخيّل هذا النور من حولك، فالتخيّل هو تركيز الوعي على منطقة معيّنة في الجسم مما يغذيها. من خلال التخيّل، نقوي أجزاءاً من أنفسنا. التخيّل، أي القدرة على رسم صورة في العقل، هو من أهم مراحل قانون الجذب والاهتزاز ومن الأركان الأساسية في كل التمارين المتعلقة بالروح والعقل؛ مع الخبرة، نكتشف ان معظم الأديان وطقوسها، خاصةً الإبراهيمية منها، لا تحتوي على شيء من الروحانية، ولذلك نستنتج انها قد صنعت من أجل تضعيف الروح والنفس البشرية. الروح تتكون من النور، ولذلك إنارة الروح من خلال التخيّل والتصوّر ضروري لإبقاء النفس قوية أو حتى على قيد الحياة. حين الروح تتقمص مرات عدة والمرء يمضي حياته من غير وعي الذات ومن غير تقوية روحه من خلال تمارين التنفس والتخيّل من بين أمور أخرى، حينها تنطفئ شعلة الروح وتضمحل، فتموت.
٣. تمديد الهالة (aura expansion)
حاول ان تحافظ على هذه الصورة لدقيقةٍ أو أكثر: نور ذهبي وابيض يغلفك. إذا كان الطقس مشمساً، أغمض عيناك وانظر الى الشمس. تنفس القوة والحرارة والصحة من الشمس وعند الزفير، دع هالتك تكبر وتتوسع وتزيد نوراً. أعيد هذا التنفس عدة مرات، آخذاً أنفاسا مشحونة من قوة شمسية. افعل هذه الخطوة (تمديد/توسيع الهالة) حتى بغياب الشمس. فالنظر الى الشمس (بعينتان مغمضتان مخافةً من إضرار البصر) يساعد على امتصاص الطاقة من الشمس التي هي طاقة قوية جداً ويمكن امتصاص الطاقة الشمسية كتمرين كامل لوحده يمكنه ان يصنع العجائب على صعيد النفس والجسد.
٤. إنارة الشكرات (chakras) الثلاث عشر
بعد توسيع الهالة في البعض من الأنفاس، مع الشمس او من غيرها، تصوّر شمساً صغيرة على كل من الشقرات/الشاكرات الأساسية في جسمك. الشقرات هي نقط تجمع الطاقة في الجسم وهي كلمة هندوسية تعني دولاب. شكل الشقرا يشبه الأهرامات. ابدأ من شقرا التاج فوق رأسك. تخيّل شمساً صغير في هذه النقطة. خذ نفس عميق وواعياً (يكون النفس واعياً من خلال التركيز على هذه اللحظة والمكان عوضاً من الماضي والمستقبل، التركيز على مجرى التنفس، من خلال شعور الهواء إذ يدخل الأنف والرئتين) وعند الزفير، مدد او أوسع هذه الشمس. عند الحاجة الى تنظيف وحماية أكثر، يمكنك ان تقوم بترنيم بعض كلمات القوة، أي المانترا في السنسكريتية، مثل كلمات الشمس: راوم (RAUM)، سوريا (SURYA)، او الكلمات الرونية ((RUNIC، مثل سوفيلو (SOWILO, W=V)، وهي رون الشمس، او ألكيتس/ألغيتس (ALGIZ): رون للحماية. إذ احتجت الى حماية وتنظيف إضافي، رنم إحدى هذه كلمات القوة عدد من المرات (٤٠، ١٠٨، أو حتى ١٠ مرات قد تكون فعالية.)
شاكرا التاج، Sahasrara، مما تعني الزهرة ذات الألف بتلات، تحقق النعيم والوعي والقدرات الروحانية.
انتقل إنذاك الى الشقرا الأسفل: الشاكرا السادسة، Ajna، حيث توجد العين الثالثة وهي مصدر للإلهام والحدس (التخمين) الروحاني. أعيد نفس الخطوات من تخيل الشمس وشحنها وتوسيعها من خلال النفس الواعي.
ثم شقرا الحلق، Vishuddha، وهي تتعلق بالحقيقة وهي سرير المشاعر.
شاكرا القلب، Anahata، هي نقطة إلتقاء الشقرات السفلى مع الشقرات العلية وملتقى الطاقة الأنثوية بالطاقة الذكورية. النجمة السداسية ذات الأصل الهندوسي ترمز الى هذا الالتقاء. من بين وظائف هذه الشقرا، أهمها التوحيد بين الشقرات العلية (السماء/الفردوس) والشقرات السفلية (الجحيم). البعض يعتقد ان هذه النجمة تعود الى الديانة اليهودية، ولكن في الحقيقة، اليهود وأديان ابراهيمية أخرى، قد سرقوا هذا الرمز وقاموا بتشويهه. هذه العادة الرذيلة، التشويه وتكذيب الحقائق الروحانية والتاريخية، هي جريمة هائلة يقترفها اليهود على مرّ التاريخ. فبسببهم، لا نعلم إلا القليل عن التاريخ الحقيقي. فالكذبة لا يمكنها ان تستمر من غير خنق الحقيقة، كما ان العتمة لا يمكنها ان تعيش حيث النور يتواجد.
لذلك، الأديان الابراهيمية، التي قام باختراعها اليهود للسيطرة على الشعوب غير اليهودية وللقضاء على الروحانيات الحقيقية التي تسبق اليهودية بآلاف السنوات مثل الحضارة المصرية من حيث اليهود سرقوا الكثير من المعلومات، وذلك من أجل تضعيف البشر لاستعبادهم كما وُرِدَ في التلمود بشكل بارز وفي التوراة بطريقة غير مباشرة. ففي التلمود، قيل ان يهوه قد صنع غير اليهودي حيواناً بشكل بشري كي لا يحتاج اليهود ان تخدمهم الحيوانات، ولذلك، في المنطق اليهودي، غير اليهود لا يحق لهم ان يمتلكوا أي ارضاً او مالاً ولذلك يحق لليهودي ان يستولي على أراضي، ممتلكات، او مال الأغيار ((goyim في أي وقت. يمكننا مراقبة هذا المرض الإجرامي في الاحتلال الفلسطيني. اما في التوراة فمكتوب ان اليهودي يجب ان يجلس كالأفندي ويتنعم بالنعيم والطيب، إذ الأغيار يخدمونه كالعبيد. التوراة هي لا غير محاولة اليهود بإعطاء نفسهم شأناً ومكانة لا يستحقونها، ناهيك عن كون التوراة وكل فلسفة اليهود وإبراهيم مسروقة عن الشعوب القديمة المعروفة بالوثنية، أي غير اليهودية.
شاكرا البطن حيث قوة الإرادة. هذه الشاكرا مسؤولة عن تقوية المناعة والحسم. Manipura، أي سرة البطن، حين تكون هذه الشقرا قوية وسليمة، يمكنك ان تجذب وتصنع المال بأكثر سهولة، يمكنك ان تحمي نفسك من الطاقات السلبية ومن التقاط الأمراض.
شاكرا الحوض، مركز الشهوانية والإبداع الفني Svadhishthana)). إن الأديان الإبراهيمية (اليهودية وفرعيها المسيحية والإسلامية) تخيف أتباعها من طاقاتهم الجنسية. هذه التعاليم الانتحارية المبغضة للطبيعة البشرية تعمل على قتل النفس البشرية، على إعدام قوة الأغيار، أي غير اليهود. هذه التعاليم الانتحارية، مثل العديد من تعاليم العصر الجديد New Age)) التي لا تختلف عن المسيحية الانتحارية، تقتل الكوندليني kundalini أي الطاقة الأنثوية التي تعقب في أسفل العمود الفقري وهي تشبه الأفعى؛ فهي تصعد الى شاكرا التاج لدى الأفراد المتنورين، أي الذين يعملون على تقوية أرواحهم عن طريق التأمل، الخيمياءalchemy¬¬––، وغيره).
حين تُكبتْ القوة الجنسية التي ترتبط ارتباطًا وثيقًا بقوة الروح (bioelectricity/life-force) لا يمكن للكوندليني بالصعود لأن شاكرا الحوض الجنسي والإبداعي تكون مغلقة وضعيفة، وبالتالي يفقد الإنسان الكثير من القوة الروحانية منها القوة الخارقة او العظمى. فأتباع أو قطيع البرامج الإبراهيمية لا تصلح إذ لم تُقتَلْ قواها الفكرية، الروحانية، والتمردية. لذلك نرى الكثير من المراجع الإبراهيمية، أكثرها اليهودية، تقتل وتذبح وتدمر الأفعى التي تحولت الى رمز للشر (بالرغم من الشر الهائل الذي يملأ الكتب الإبراهيمية، سأكتب عن الشر الإنجيلي والقرآني فيما لاحقاً.) هذا كله محاولة رذيلة لقتل الكوندليني. قبل انتشار الوباء اليهودي، كانت الأفعى والتنين من الرموز المقدسة التي تمثل الكوندليني أي احدى قوى الإنسان العظمى.
شقرا الجَذْرِ (root chakra, Muladhara). هذه الشقرا تتعلق بالأمور الحياتية: الجانب العملي والجسدي للحياة. فهي تساعد في تحقيق ثقة في النفس ووعي الذات واحترام الذات. فهي أيضا تساعد على بناء شخصية قوية وهوية سليمة.
الآن تخيّل شمساً صغيرة على كل من كتفيك، يديك، وأسفل رجليك.
هكذا تكون قد قمت بتنوير كل الشقرات الأساسية وتنقية هالتك. هذا التمرين يأخذ القليل من الوقت، حوالي ٣-٥ دقائق، بالرغم من طول ووفرة المعلومات في هذا النص. من المستحب ان تقوم بهذا التمرين في الصباح عند الاستقاظ وخاصةً قبل الخلود الى النوم. لا يجب بتاتاً ان تنام وهالتك وسخة وقواك منخفضة، فخلال النوم يمكننا إعادة برمجة اللاوعي، لذلك الأفكار التي نفكر بها والحالة النفسية والعقلية التي نغفوا معها تؤثر جداً على اللاوعي المسؤول عن كيفية حيواتنا تتجلى أمامنا والسبل التي تذهب بها. هذا ما يسمى بالإيحاء الذاتي (auto-suggestion) أي برمجة العقل الباطني من خلال ترديد توكيد _affirmation_ لرغبة معيّنة في دقائق النعاس قبل وبعد النوم حث يكون العقل في حالة موجة الثيتا _theta wave_ التي تمكننا من إعادة برمجة العقل الباطني. ان معظم الصلوات الإبراهيمية هي بمثابة الإيحاء الذاتي حيث يقوم المصلي بترديد صلاة معينة والوظيفة الوحيدة منها هو تلقين اللاوعي وتثبيت الإيمان الديني في العقل الباطني. هنا يبرمج المصلي عقله لمصلحة الديانة ولا لإستفادته الشخصية ويصبح من المستحيل الإفرار من القفص الديني.
لكي يكون للصلاة أي فعالية ونتائج غير برمجة العقل الباطني، يجب ان تكون مكوّنة من مانترا أي كلمة ذات قوة ويجب ترنيمها او ذبذبتها عدد من المرات وهنا الرقم يشكل فرق إذ معاني الأعداد السحرية يحتوي على قوة تساعد على إنجاح العمل الروحي او السحري.
زر هذا الموقع للاستعلام عن كيفية ترنيم المانترا، التعويذة، أو التعزيم:
https://www.satanslibrary.org/Rtrs/SATANAS.mp3
أود ان أشير الى أصل كلمة "شيطان" التي تعني "عدو" في اللغة العبرانية (المسروقة عن الفينيقية والسنسكريتية) ولكن ذات الأصل من السنسكريتية، اللغة الهندوسية التي هي من أقدم لغات العالم وأكثرها قداسة: سا تا نا ما أو سات نام (SaTaNaMa, Sat Nam) اللتان تعنيان "أنا الحقيقة." أهل بالصدفة اختار "الشعب المختار" هذه الكلمة لتسمية عدوهم الأساسي؟ كلا، انهم يدرون ماذا يفعلون: يسرقون الحضارات الوثنية المبنية على تمكين النفس البشرية وتعليم الإنسان كيف يصبح إله، فيشوهون هذه المعلومات ويفبركون حضارة معاكسة تعطيهم أهمية وامتياز ليستعبدوا شعوب الأرض ويجلسون على عروش الملوك فيسخرون من الأغيار (غير اليهود) اذ يعملون بالسخرة في معسكرات الشيوعية اليهودية من غير التلذذ بأي من الملذات الحياتية! فقط الشعب الذي اختار نفسه ليكون مختار الشر والكذب والرياء والنفاق يحق له التلذذ والتنعم بالملذات وبالنعيم.
عدو شعب "الأكاذيب" المختار هي الحقيقة! الشيطان، أنكي، لوسيفر: حامل الضوء والمعرفة. ونعم، نحتاج قوة الشيطان المحب للبشر كي نهزم أعمدة اليهود الإستعبادية. نعم، نحتاج يد العون من آلهة "الأغيار" ما يسمى بالآلهة الوثنية (التي أساساً تعني غير اليهود) لنهزم قلعة الظلم اليهودية. أهل تظن ان كل الآلهة هي وثنية شريرة وفقط آلهة اليهود التي فُرِضَتْ بالقسر والإكراه والحروب والإرهاب على الأغيار هي الصالحة؟ أفقط يهوه وحده الصالح، بالرغم من انه يريد ان يُذْبَحَ الأطفال الأبرياء لتكريمه ويُقْتَلَ الملايين لا بل المليارات من الأغيار تحت سيف اليهود تقتل النساء الحوامل الأغيار وتذبح بطونهن تصبح الفتيات البكر غير اليهوديات عبدة الجنس للرجال اليهودية؟ كل هذا مكتوب في الأناجيل ولكن الشعوب تحت سيطرة السحر اليهودي: لا يمكنها ان ترى ما هو واضح للعيان.
اقرأ التوراة بتمعن وسترى من هو الإله الشرير بعينك. العديد من الآيات تتكلم عن كيف يهوه يجبر الأعداء او "الخاطئون" على أكل لحم أطفالهم، او كيف لتكريمه، يجب على الأهالي ان يطبخوا أولادهم، خاصةً الأبكار منهم، ويأكلونهم لتسبيح هذا الوحش المريض. نعم، يكثر أكل لحوم البشر في الكتاب اليهودي وتكثر سفاح القربى فيه، أي مضاجعة الأقارب: أخ يضاجع أخته او فتاتان يمارسون الجنس مع والدهم كما ذُكر في قصة سدوم وعمورة حيث الفتاتان يعطيان الخمر لأبيهما لوط فيمارسون الجنس معه في الكهف لصنع الأطفال من والدهم بعدما يهوه المريض قام بقتل الجميع. من المؤسف ان كم هائل من العبيد يرددون هذه الأسطورة الدميمة ويبنون أحكامهم المسبقة وأخلاقهم عليها.
أليس واضحاً ان يهوه (إله الأديان الإبراهيمية واليهودية أولها) هو خلية من الكائنات الفضائية الشريرة التي تمتص أرواح البشر ولذلك اليهود )وليس الفلسطينيين والوثنيين بتاتاً، اقرأ الإنجيل لتعلم من كان يقدم تضحيات بشرية للإله الرذيل ما يمسى بيهوه القذر) اقاموا بقتل البشر والحيوانات كتقدمة لهذه الكائنات الفضائية التي تعطش لدماء البشر فآلاف الحروب قد شنت بهدف حصاد الأرواح البشرية من قبل "يهوه" و"الميتاترون" وأشهرها الحرب العالمية الثانية التي شنها شعب الحروب المختار، اليهود، ما غيرهم؛ اقرأوا بروتوكولات حكماء صهيون أو قواعد حكماء صهيون للكاتب الروسي ماثيو غولوفنسكي. كتب في التوراة (كتاب السحر اليهودي الذي يسيطر على عقول ومنطق شعوب الأغيار) ان يهوه هو أكبر جزار وقاتل في تاريخ البشرية في اسطورة نوح الدميمة حيث قام يهوه بقتل جميع الناس ما عدا عائلة نوح (أي الشعب اليهودي المختار) وأزواج من الحيوانات، اما البقية فكلهم قتلوا. ألا ترون عمق ومدى بغض يهوه وشعبه اليهودي للعرق البشري، كرههم الهائل لنا نحن الأغيار؟ بالرغم من كل هذا، ماتزال الشعوب تحت سيطرة السحر اليهودي: تعبد الخرافات اليهودية تعجز عن ملاحظة الشر الذي يملأ الأناجيل الشريرة.
كل ما تعرفونه عن الشيطان والآلهة الحقيقية المحبة للبشر قائم على الأكاذيب اليهودية: ما كتبوا عنهم اليهود المبغضين للبشرية. لقد رأينا ما يكفي من شر اليهود، فنحن نعيش اليوم في الإمبراطورية اليهودية: هم يمتلكون معظم وسائل الإعلام الكبيرة والصغيرة منها، هم يسيطرون على الاقتصاد العالمي، هم قد صنعوا أكثرية الحروب في الألفي سنة الماضية، هم صنعوا المسيحية التي سُرقتْ من الأسينيون Essenes))، ومن ثم صنعوا محاكم التفتيش التي أحرقت وعذبت وقتلت الآلاف وصنعوا حملات الصليبية التي نشرب الإرهاب الكنسي الى العالم، هم من اخترعوا الديانة الإسلامية من خلال محمد اليهودي واشرعوا مئات الحروب والاجتياحات الدميمة التي حصدت ملايين من حيوات الأغيار ودمرت معالم تاريخية قديمة وذبحت الوثنيين واستأصلت دياناتهم الروحانية التي هي أصل الديانات الإبراهيمية، هم، شعب الدمار، تسللوا كجراذين الطاعون داخل الماسونية، التي صنعها الهاربين من محاكم التفتيش الكاثوليكية اليهودية، فأقاموا بالسيطرة عليها ليزيدوا من نفوذهم فيقتربوا من استعباد البشر وقهرهم في المعسكرات الشيوعية.
فلذلك، تخلصوا من الخرافات اليهودية وتحرروا من ظلمهم، تحرروا من سحرهم الذي يسيطر على عقول الشعوب، أطلقوا سراح أجنحتكم الروحانية وتواصلوا مع الآلهة المحبة للبشر، أهمهم شيطان (المعروف ايضاً بإنكي/إيا ، شيفا، أودين، لوسيفر،) بعل ((Beelzebub، عشتروت (عشتار، Astarte،) وعزازيل ((.Azazel, Azur احكي مع الجن الحارس ((your guardian genius or daemon ودعه يساعدك وينوّرك، فالوقت بات ينتهي.
من المهم ان نذكر تحوت ((Thoth, Hermes آمون را Amon) (Ra إله الشمس. تحوت وآمون ست ((Seth هم من أبناء شيطان/إنكي.
الوقت يداهمنا، ومصير شعوب الأرض هو نفسه مصير فلسطين الحبيبة: سيصبح اسم كوكب الأرض "كوكب إسرائيل" ما لم تدوسوا على المقدسات اليهودية الإسرائيلية وتحاربوا بكل قواكم، كما الشيطان العظيم يقول: اخلقوا بكل قوتكم ودمروا بكل قوتكم.
by Osiris Silvio Path
الهالة هي حقلٌ كهرومغنطيسي من الطاقة التي تحيط بالإنسان وكل شيء حي وغير حي. لكل فردٍ هالةٍ فريدةٍ مثل بصمات الأصابع.
تنظيف الهالة بإستمرار يحميك من التقاط العديد من الأمراض إذ يقوي المناعة وإذ معظم الأمراض تنتج عن الطاقة السلبية التي تلتصق بالهالة، فحين تنظف هالتك يمكنك ان تتخلص من المرض قبل تجله. تنظيف وتعزيز الهالة يقوي الروح فتلعب دور الضرع الروحاني الذي يحميك من الطاقة السلبية، من السحر الأسود والشعوذة، ومن النية السيئة تجاهك. الهالة النظيفة والوطيدة تجعل شخصيتك مرغوبة وكاريزمية، فتربح اعجاب الغير ويصبح من السهل ان تفوز بمعروف او خدمة.
حين تكون الهالة نظيفة ومضيئة، يشعرُ المرءُ بالراحة والصحة والقوة والتناغم. تكون هالتك بصحةٍ جيدة حين يمكنك ان تتخايلها محاوطةً اياك بنورٍ مشع. الصحة والقوة الحقيقية تنبعث من التناغم بين النفس، العقل، والجسد؛ إمّا الضعف فهو نتيجة تنافر وفَقد التوازن بين هذه الثلاثة.
مثلما الجسد يحتاج دوماً الى التنظيف من الأوساخ، كذلك الهالة تحتاج ان تتطهر من كل الجزيئات التي تلتصق بها بسبب احتكاكنا بأشخاصٍ عدة والأفكار التي تواردنا وتؤثر على مشاعرنا، ملهمةً إيانا إما بالخوف أو بالغضب أو بالبغض...، والطاقة البيئية حيث المرء يعيش.
كيفية تنظيف الهالة:
١ - الاسترخاء
أغمض عينيك. أرخي عضلات وجهك بدءاً من عيناكَ، ثم فمك، وخديك، وأخيراً الحنكان. يمكنك ان تفتح فمك وتغلقه عدة مرّات برفقٍ لإزالة أي توتر في هذه المنطقة. الآن أرخي عنقك؛ يمكنك ان تفركه بلطفٍ؛ فإن العنق هو ملتقى المشاعر، كل الحزن والفرح والقهر تتجمع في عنقك وقلبك. دع كلّ المشاعر السلبية تخرج من جسدك. نعم، تخلى عن الشدة والتوتر، فإنك لست بحاجة إليهما. على الأقل تخلى عن الضعف والطاقة السلبية لبعض الدقائق خلال هذا التمرين؛ على الأرجح ان تكتشف انك لا تحتاج اليهما...
يمكنك ايضاَ ان تنفض يداك بقوةٍ، نافياً الطاقة السلبية منهما.
راقب عقلك وأفكارك من غير نقدٍ. ما يشغلهما؟ أفرغ عقلك وأحضرهُ الى هذه اللحظة وهذا المكان حيث تتواجد، فكل ما يتعلق بالماضي، حتى اللحظة التي مرت للتوِ، لا يوجد إلا في الذاكرة ولذلك لا قوة لديه عليك فلا يجب ان يؤثر عليك أو يحتل عقلك. القوة الوحيدة التي نمتلكها هي الحاضر، هذه اللحظة ولا غير. من غير هذه اللحظة، لا توجد السعادة ولا القوة: القوة الحقيقية تبدأ بالسيطرة على النفس والذات، على المشاعر الذاتية، على قلبك وعقلك. القوة تبدأ في الإرادة.
استمع الى دقات قلبك فاتصل مع جسدك. غالباً ما نكون منغمسين، او حتى غارقين، في مستنقع الماضي او كهوف الغد المجهولة فننفصل تماماً عن جسدنا ومحيطنا والحاضر فنخسر الشعور بأجسادنا. الرجوع الى الجسد وافراغ العقل من تكاثر الأفكار يساعدنا ان نشعر أفضل ونتخلص من القلق والغضب...
قم بالتركيز على تنفسك، شهيق ثم زفير. أدخل الراحة او أي شيء ترغب بتحقيقه واخرج الحزن، اليأس وكل ما يزعجك وتريد التخلص منه. دع النفس يدخل الى عمق قلبك ورئتيك ودع الإسترخاء يصل الى أصابع قدميك. استمع الى الأصوات من حولك من غير احكامٍ (دعها تكون وراقبها) مما يساعدك على الرجوع الى الآن ومحيطك وعلى والإدراك بجسدك الداخلي. هذا التمرين الاستهلالي يشبه الخروج من حوض ماءٍ او من نفقٍ معتم حيث صداة الأصوات تشكل تشويه وفوضى وارتباك في الأفكار و"الوعي". الوعي هو من أهم القوات البشرية؛ من غير الوعي ليس لدينا الوجود.
يمكن القيام بهذا التمرين في أي وقت للاسترخاء ويمكنه ان يكون تمرين كامل لوحده يستغرق ١دقيقة او اكثر حسب ارادتك.
٢. إنارة الهالة:
استمع الى دقات قلبك مجدداً، فتزيد وعيك واحساسك بجسدك. الآن انقل هذا الوعي من قلبك الى الهالة التي تحيط بك مثلما النور يحاوط اشعاع القمر.
تخيّل/ي الهالة مثل نور الشمس، أي بيضاء وذهبية.
في التأمل والسحر (السحر هو قوة النفس والعقل ولا يجب ان نخشى قوانا، تذكر ان النخبة الحاكمة يمارسون السحر على الشعب بعدما حرقوا معظم الساحرات وكتبهن في محاكم التفتيش الكاثوليكية اليهودية)، لكل لونٍ معنى ودورٍ. نور الشمس الذهبي الأبيض هو من أكثر الألوان فعالية وقوة في تنظيف وحماية النفس. حاول قدر استطاعتك ان تتخيّل هذا النور من حولك، فالتخيّل هو تركيز الوعي على منطقة معيّنة في الجسم مما يغذيها. من خلال التخيّل، نقوي أجزاءاً من أنفسنا. التخيّل، أي القدرة على رسم صورة في العقل، هو من أهم مراحل قانون الجذب والاهتزاز ومن الأركان الأساسية في كل التمارين المتعلقة بالروح والعقل؛ مع الخبرة، نكتشف ان معظم الأديان وطقوسها، خاصةً الإبراهيمية منها، لا تحتوي على شيء من الروحانية، ولذلك نستنتج انها قد صنعت من أجل تضعيف الروح والنفس البشرية. الروح تتكون من النور، ولذلك إنارة الروح من خلال التخيّل والتصوّر ضروري لإبقاء النفس قوية أو حتى على قيد الحياة. حين الروح تتقمص مرات عدة والمرء يمضي حياته من غير وعي الذات ومن غير تقوية روحه من خلال تمارين التنفس والتخيّل من بين أمور أخرى، حينها تنطفئ شعلة الروح وتضمحل، فتموت.
٣. تمديد الهالة (aura expansion)
حاول ان تحافظ على هذه الصورة لدقيقةٍ أو أكثر: نور ذهبي وابيض يغلفك. إذا كان الطقس مشمساً، أغمض عيناك وانظر الى الشمس. تنفس القوة والحرارة والصحة من الشمس وعند الزفير، دع هالتك تكبر وتتوسع وتزيد نوراً. أعيد هذا التنفس عدة مرات، آخذاً أنفاسا مشحونة من قوة شمسية. افعل هذه الخطوة (تمديد/توسيع الهالة) حتى بغياب الشمس. فالنظر الى الشمس (بعينتان مغمضتان مخافةً من إضرار البصر) يساعد على امتصاص الطاقة من الشمس التي هي طاقة قوية جداً ويمكن امتصاص الطاقة الشمسية كتمرين كامل لوحده يمكنه ان يصنع العجائب على صعيد النفس والجسد.
٤. إنارة الشكرات (chakras) الثلاث عشر
بعد توسيع الهالة في البعض من الأنفاس، مع الشمس او من غيرها، تصوّر شمساً صغيرة على كل من الشقرات/الشاكرات الأساسية في جسمك. الشقرات هي نقط تجمع الطاقة في الجسم وهي كلمة هندوسية تعني دولاب. شكل الشقرا يشبه الأهرامات. ابدأ من شقرا التاج فوق رأسك. تخيّل شمساً صغير في هذه النقطة. خذ نفس عميق وواعياً (يكون النفس واعياً من خلال التركيز على هذه اللحظة والمكان عوضاً من الماضي والمستقبل، التركيز على مجرى التنفس، من خلال شعور الهواء إذ يدخل الأنف والرئتين) وعند الزفير، مدد او أوسع هذه الشمس. عند الحاجة الى تنظيف وحماية أكثر، يمكنك ان تقوم بترنيم بعض كلمات القوة، أي المانترا في السنسكريتية، مثل كلمات الشمس: راوم (RAUM)، سوريا (SURYA)، او الكلمات الرونية ((RUNIC، مثل سوفيلو (SOWILO, W=V)، وهي رون الشمس، او ألكيتس/ألغيتس (ALGIZ): رون للحماية. إذ احتجت الى حماية وتنظيف إضافي، رنم إحدى هذه كلمات القوة عدد من المرات (٤٠، ١٠٨، أو حتى ١٠ مرات قد تكون فعالية.)
شاكرا التاج، Sahasrara، مما تعني الزهرة ذات الألف بتلات، تحقق النعيم والوعي والقدرات الروحانية.
انتقل إنذاك الى الشقرا الأسفل: الشاكرا السادسة، Ajna، حيث توجد العين الثالثة وهي مصدر للإلهام والحدس (التخمين) الروحاني. أعيد نفس الخطوات من تخيل الشمس وشحنها وتوسيعها من خلال النفس الواعي.
ثم شقرا الحلق، Vishuddha، وهي تتعلق بالحقيقة وهي سرير المشاعر.
شاكرا القلب، Anahata، هي نقطة إلتقاء الشقرات السفلى مع الشقرات العلية وملتقى الطاقة الأنثوية بالطاقة الذكورية. النجمة السداسية ذات الأصل الهندوسي ترمز الى هذا الالتقاء. من بين وظائف هذه الشقرا، أهمها التوحيد بين الشقرات العلية (السماء/الفردوس) والشقرات السفلية (الجحيم). البعض يعتقد ان هذه النجمة تعود الى الديانة اليهودية، ولكن في الحقيقة، اليهود وأديان ابراهيمية أخرى، قد سرقوا هذا الرمز وقاموا بتشويهه. هذه العادة الرذيلة، التشويه وتكذيب الحقائق الروحانية والتاريخية، هي جريمة هائلة يقترفها اليهود على مرّ التاريخ. فبسببهم، لا نعلم إلا القليل عن التاريخ الحقيقي. فالكذبة لا يمكنها ان تستمر من غير خنق الحقيقة، كما ان العتمة لا يمكنها ان تعيش حيث النور يتواجد.
لذلك، الأديان الابراهيمية، التي قام باختراعها اليهود للسيطرة على الشعوب غير اليهودية وللقضاء على الروحانيات الحقيقية التي تسبق اليهودية بآلاف السنوات مثل الحضارة المصرية من حيث اليهود سرقوا الكثير من المعلومات، وذلك من أجل تضعيف البشر لاستعبادهم كما وُرِدَ في التلمود بشكل بارز وفي التوراة بطريقة غير مباشرة. ففي التلمود، قيل ان يهوه قد صنع غير اليهودي حيواناً بشكل بشري كي لا يحتاج اليهود ان تخدمهم الحيوانات، ولذلك، في المنطق اليهودي، غير اليهود لا يحق لهم ان يمتلكوا أي ارضاً او مالاً ولذلك يحق لليهودي ان يستولي على أراضي، ممتلكات، او مال الأغيار ((goyim في أي وقت. يمكننا مراقبة هذا المرض الإجرامي في الاحتلال الفلسطيني. اما في التوراة فمكتوب ان اليهودي يجب ان يجلس كالأفندي ويتنعم بالنعيم والطيب، إذ الأغيار يخدمونه كالعبيد. التوراة هي لا غير محاولة اليهود بإعطاء نفسهم شأناً ومكانة لا يستحقونها، ناهيك عن كون التوراة وكل فلسفة اليهود وإبراهيم مسروقة عن الشعوب القديمة المعروفة بالوثنية، أي غير اليهودية.
شاكرا البطن حيث قوة الإرادة. هذه الشاكرا مسؤولة عن تقوية المناعة والحسم. Manipura، أي سرة البطن، حين تكون هذه الشقرا قوية وسليمة، يمكنك ان تجذب وتصنع المال بأكثر سهولة، يمكنك ان تحمي نفسك من الطاقات السلبية ومن التقاط الأمراض.
شاكرا الحوض، مركز الشهوانية والإبداع الفني Svadhishthana)). إن الأديان الإبراهيمية (اليهودية وفرعيها المسيحية والإسلامية) تخيف أتباعها من طاقاتهم الجنسية. هذه التعاليم الانتحارية المبغضة للطبيعة البشرية تعمل على قتل النفس البشرية، على إعدام قوة الأغيار، أي غير اليهود. هذه التعاليم الانتحارية، مثل العديد من تعاليم العصر الجديد New Age)) التي لا تختلف عن المسيحية الانتحارية، تقتل الكوندليني kundalini أي الطاقة الأنثوية التي تعقب في أسفل العمود الفقري وهي تشبه الأفعى؛ فهي تصعد الى شاكرا التاج لدى الأفراد المتنورين، أي الذين يعملون على تقوية أرواحهم عن طريق التأمل، الخيمياءalchemy¬¬––، وغيره).
حين تُكبتْ القوة الجنسية التي ترتبط ارتباطًا وثيقًا بقوة الروح (bioelectricity/life-force) لا يمكن للكوندليني بالصعود لأن شاكرا الحوض الجنسي والإبداعي تكون مغلقة وضعيفة، وبالتالي يفقد الإنسان الكثير من القوة الروحانية منها القوة الخارقة او العظمى. فأتباع أو قطيع البرامج الإبراهيمية لا تصلح إذ لم تُقتَلْ قواها الفكرية، الروحانية، والتمردية. لذلك نرى الكثير من المراجع الإبراهيمية، أكثرها اليهودية، تقتل وتذبح وتدمر الأفعى التي تحولت الى رمز للشر (بالرغم من الشر الهائل الذي يملأ الكتب الإبراهيمية، سأكتب عن الشر الإنجيلي والقرآني فيما لاحقاً.) هذا كله محاولة رذيلة لقتل الكوندليني. قبل انتشار الوباء اليهودي، كانت الأفعى والتنين من الرموز المقدسة التي تمثل الكوندليني أي احدى قوى الإنسان العظمى.
شقرا الجَذْرِ (root chakra, Muladhara). هذه الشقرا تتعلق بالأمور الحياتية: الجانب العملي والجسدي للحياة. فهي تساعد في تحقيق ثقة في النفس ووعي الذات واحترام الذات. فهي أيضا تساعد على بناء شخصية قوية وهوية سليمة.
الآن تخيّل شمساً صغيرة على كل من كتفيك، يديك، وأسفل رجليك.
هكذا تكون قد قمت بتنوير كل الشقرات الأساسية وتنقية هالتك. هذا التمرين يأخذ القليل من الوقت، حوالي ٣-٥ دقائق، بالرغم من طول ووفرة المعلومات في هذا النص. من المستحب ان تقوم بهذا التمرين في الصباح عند الاستقاظ وخاصةً قبل الخلود الى النوم. لا يجب بتاتاً ان تنام وهالتك وسخة وقواك منخفضة، فخلال النوم يمكننا إعادة برمجة اللاوعي، لذلك الأفكار التي نفكر بها والحالة النفسية والعقلية التي نغفوا معها تؤثر جداً على اللاوعي المسؤول عن كيفية حيواتنا تتجلى أمامنا والسبل التي تذهب بها. هذا ما يسمى بالإيحاء الذاتي (auto-suggestion) أي برمجة العقل الباطني من خلال ترديد توكيد _affirmation_ لرغبة معيّنة في دقائق النعاس قبل وبعد النوم حث يكون العقل في حالة موجة الثيتا _theta wave_ التي تمكننا من إعادة برمجة العقل الباطني. ان معظم الصلوات الإبراهيمية هي بمثابة الإيحاء الذاتي حيث يقوم المصلي بترديد صلاة معينة والوظيفة الوحيدة منها هو تلقين اللاوعي وتثبيت الإيمان الديني في العقل الباطني. هنا يبرمج المصلي عقله لمصلحة الديانة ولا لإستفادته الشخصية ويصبح من المستحيل الإفرار من القفص الديني.
لكي يكون للصلاة أي فعالية ونتائج غير برمجة العقل الباطني، يجب ان تكون مكوّنة من مانترا أي كلمة ذات قوة ويجب ترنيمها او ذبذبتها عدد من المرات وهنا الرقم يشكل فرق إذ معاني الأعداد السحرية يحتوي على قوة تساعد على إنجاح العمل الروحي او السحري.
زر هذا الموقع للاستعلام عن كيفية ترنيم المانترا، التعويذة، أو التعزيم:
https://www.satanslibrary.org/Rtrs/SATANAS.mp3
أود ان أشير الى أصل كلمة "شيطان" التي تعني "عدو" في اللغة العبرانية (المسروقة عن الفينيقية والسنسكريتية) ولكن ذات الأصل من السنسكريتية، اللغة الهندوسية التي هي من أقدم لغات العالم وأكثرها قداسة: سا تا نا ما أو سات نام (SaTaNaMa, Sat Nam) اللتان تعنيان "أنا الحقيقة." أهل بالصدفة اختار "الشعب المختار" هذه الكلمة لتسمية عدوهم الأساسي؟ كلا، انهم يدرون ماذا يفعلون: يسرقون الحضارات الوثنية المبنية على تمكين النفس البشرية وتعليم الإنسان كيف يصبح إله، فيشوهون هذه المعلومات ويفبركون حضارة معاكسة تعطيهم أهمية وامتياز ليستعبدوا شعوب الأرض ويجلسون على عروش الملوك فيسخرون من الأغيار (غير اليهود) اذ يعملون بالسخرة في معسكرات الشيوعية اليهودية من غير التلذذ بأي من الملذات الحياتية! فقط الشعب الذي اختار نفسه ليكون مختار الشر والكذب والرياء والنفاق يحق له التلذذ والتنعم بالملذات وبالنعيم.
عدو شعب "الأكاذيب" المختار هي الحقيقة! الشيطان، أنكي، لوسيفر: حامل الضوء والمعرفة. ونعم، نحتاج قوة الشيطان المحب للبشر كي نهزم أعمدة اليهود الإستعبادية. نعم، نحتاج يد العون من آلهة "الأغيار" ما يسمى بالآلهة الوثنية (التي أساساً تعني غير اليهود) لنهزم قلعة الظلم اليهودية. أهل تظن ان كل الآلهة هي وثنية شريرة وفقط آلهة اليهود التي فُرِضَتْ بالقسر والإكراه والحروب والإرهاب على الأغيار هي الصالحة؟ أفقط يهوه وحده الصالح، بالرغم من انه يريد ان يُذْبَحَ الأطفال الأبرياء لتكريمه ويُقْتَلَ الملايين لا بل المليارات من الأغيار تحت سيف اليهود تقتل النساء الحوامل الأغيار وتذبح بطونهن تصبح الفتيات البكر غير اليهوديات عبدة الجنس للرجال اليهودية؟ كل هذا مكتوب في الأناجيل ولكن الشعوب تحت سيطرة السحر اليهودي: لا يمكنها ان ترى ما هو واضح للعيان.
اقرأ التوراة بتمعن وسترى من هو الإله الشرير بعينك. العديد من الآيات تتكلم عن كيف يهوه يجبر الأعداء او "الخاطئون" على أكل لحم أطفالهم، او كيف لتكريمه، يجب على الأهالي ان يطبخوا أولادهم، خاصةً الأبكار منهم، ويأكلونهم لتسبيح هذا الوحش المريض. نعم، يكثر أكل لحوم البشر في الكتاب اليهودي وتكثر سفاح القربى فيه، أي مضاجعة الأقارب: أخ يضاجع أخته او فتاتان يمارسون الجنس مع والدهم كما ذُكر في قصة سدوم وعمورة حيث الفتاتان يعطيان الخمر لأبيهما لوط فيمارسون الجنس معه في الكهف لصنع الأطفال من والدهم بعدما يهوه المريض قام بقتل الجميع. من المؤسف ان كم هائل من العبيد يرددون هذه الأسطورة الدميمة ويبنون أحكامهم المسبقة وأخلاقهم عليها.
أليس واضحاً ان يهوه (إله الأديان الإبراهيمية واليهودية أولها) هو خلية من الكائنات الفضائية الشريرة التي تمتص أرواح البشر ولذلك اليهود )وليس الفلسطينيين والوثنيين بتاتاً، اقرأ الإنجيل لتعلم من كان يقدم تضحيات بشرية للإله الرذيل ما يمسى بيهوه القذر) اقاموا بقتل البشر والحيوانات كتقدمة لهذه الكائنات الفضائية التي تعطش لدماء البشر فآلاف الحروب قد شنت بهدف حصاد الأرواح البشرية من قبل "يهوه" و"الميتاترون" وأشهرها الحرب العالمية الثانية التي شنها شعب الحروب المختار، اليهود، ما غيرهم؛ اقرأوا بروتوكولات حكماء صهيون أو قواعد حكماء صهيون للكاتب الروسي ماثيو غولوفنسكي. كتب في التوراة (كتاب السحر اليهودي الذي يسيطر على عقول ومنطق شعوب الأغيار) ان يهوه هو أكبر جزار وقاتل في تاريخ البشرية في اسطورة نوح الدميمة حيث قام يهوه بقتل جميع الناس ما عدا عائلة نوح (أي الشعب اليهودي المختار) وأزواج من الحيوانات، اما البقية فكلهم قتلوا. ألا ترون عمق ومدى بغض يهوه وشعبه اليهودي للعرق البشري، كرههم الهائل لنا نحن الأغيار؟ بالرغم من كل هذا، ماتزال الشعوب تحت سيطرة السحر اليهودي: تعبد الخرافات اليهودية تعجز عن ملاحظة الشر الذي يملأ الأناجيل الشريرة.
كل ما تعرفونه عن الشيطان والآلهة الحقيقية المحبة للبشر قائم على الأكاذيب اليهودية: ما كتبوا عنهم اليهود المبغضين للبشرية. لقد رأينا ما يكفي من شر اليهود، فنحن نعيش اليوم في الإمبراطورية اليهودية: هم يمتلكون معظم وسائل الإعلام الكبيرة والصغيرة منها، هم يسيطرون على الاقتصاد العالمي، هم قد صنعوا أكثرية الحروب في الألفي سنة الماضية، هم صنعوا المسيحية التي سُرقتْ من الأسينيون Essenes))، ومن ثم صنعوا محاكم التفتيش التي أحرقت وعذبت وقتلت الآلاف وصنعوا حملات الصليبية التي نشرب الإرهاب الكنسي الى العالم، هم من اخترعوا الديانة الإسلامية من خلال محمد اليهودي واشرعوا مئات الحروب والاجتياحات الدميمة التي حصدت ملايين من حيوات الأغيار ودمرت معالم تاريخية قديمة وذبحت الوثنيين واستأصلت دياناتهم الروحانية التي هي أصل الديانات الإبراهيمية، هم، شعب الدمار، تسللوا كجراذين الطاعون داخل الماسونية، التي صنعها الهاربين من محاكم التفتيش الكاثوليكية اليهودية، فأقاموا بالسيطرة عليها ليزيدوا من نفوذهم فيقتربوا من استعباد البشر وقهرهم في المعسكرات الشيوعية.
فلذلك، تخلصوا من الخرافات اليهودية وتحرروا من ظلمهم، تحرروا من سحرهم الذي يسيطر على عقول الشعوب، أطلقوا سراح أجنحتكم الروحانية وتواصلوا مع الآلهة المحبة للبشر، أهمهم شيطان (المعروف ايضاً بإنكي/إيا ، شيفا، أودين، لوسيفر،) بعل ((Beelzebub، عشتروت (عشتار، Astarte،) وعزازيل ((.Azazel, Azur احكي مع الجن الحارس ((your guardian genius or daemon ودعه يساعدك وينوّرك، فالوقت بات ينتهي.
من المهم ان نذكر تحوت ((Thoth, Hermes آمون را Amon) (Ra إله الشمس. تحوت وآمون ست ((Seth هم من أبناء شيطان/إنكي.
الوقت يداهمنا، ومصير شعوب الأرض هو نفسه مصير فلسطين الحبيبة: سيصبح اسم كوكب الأرض "كوكب إسرائيل" ما لم تدوسوا على المقدسات اليهودية الإسرائيلية وتحاربوا بكل قواكم، كما الشيطان العظيم يقول: اخلقوا بكل قوتكم ودمروا بكل قوتكم.